اقتباسات وحكم واقوال مأثورة عن الحياة
اقتباسات عن الحب والرومانسية والغرام
اقتباسات دينية
اقتباسات واقوال مأثورة عن الصداقة والأصدقاء
اقتباسات وحكم عن النجاح والتفوق
اقتباسات وحكم واقوال مأثورة عن السعادة والفرح
اقتباسات وحكم عن الحزن والآلم
اقتباسات وحكم عميقة
اقوال مأثورة واقتباسات قصيرة
اقتباسات وحكم واقوال ماثورة عن الأمل والطموح
اقتباسات وحكم فخمة
اقتباسات وحكم الصباح
اقتباسات وحكم المساء
قنديل ام هاشم
هي رواية للكاتب الروائي يحيي حقي (1905 - 1992) تم إنتاجها سينمائياً في 4 نوفمبر 1968م بسيناريو لصبري موسي وإخراج كمال عطية و بطولة شكري سرحان. تعتبر الرواية رمزًا للعادات والتقاليد الموروثة المتأصلة. أو رمزًا للثبات والتحجر أمام الموروث دون أدنى محاولة للتطور؛ ولذا يصف الكاتب القنديل بأنه أبدي ومتعالٍ على كل صراع. يقول يحيي حقي:" كل نور يفيد اصطدامًا بين ظلام يجثم. وضوء يدافع. إسماعيل طالب، يعيش في حى السيدة زينب مع أمه وأبيه، ثم يسافر لاستكمال دراسة الطب في ألمانيا ، حيث يحتك بالحضارة الأوروبية وهناك يتعرف على فتاة ألمانية تعلمه كيف تكون الحياة ، ثم يعود إسماعيل ويعمل طبيبًا للعيون ويفتح عيادة في نفس الحى، السيدة زينب، يكتشف أن سبب زيادة مدة المرض عند مرضاه هو استخدامهم قطرات من زيت قنديل المسجد وعندما يكتشف أيضًا أن خطيبته تعالج بنفس الأسلوب يحطم قنديل المسجد، وينفض عنه مرضاه وأهله لاعتقادهم أنه يهاجم ويتحدى معتقداتهم الدينية. ولا يجد بدًا من عقد مصالحة بين العلم والمعتقدات فيعود لعلاج ابنة عمه فاطمة مستخدمًا الإيمان والعلم معًا. ويكتشف إسماعيل أنه من الأهمية اكتساب حب الناس وأسرت