یجب أن ندرك خطأ المحاولة وخطرھا معاً، في تحویل العقیدة الإسلامیة الحیة التي تحب أن تتمثل في واقع نَامٍ حي متحرك، وفي تجمع عضوي حركي .. تحویلھا عن طبیعتھا ھذه إلى (نظریة) للدراسة والمعرفة الثقافیة، لمجرد أننا نرید أن نواجه النظریات البشریة الھزیلة ب(نظریة إسلامیة)